واقع الإنساني في سوريا يصعّب مع استمرار المعارك
واقع الإنساني في سوريا يصعّب مع استمرار المعارك
Blog Article
تتدهور الأوضاع الإنسانية بشكل لـمخيف في سوريا، حيث يستمر القتال مع السنوات الماضية.
يواجه الأهالي السوريين صعوبات حادة في مجالات الغذاء والالصحة, والسكن.
إن الحرب أدت إلى آلاف من القوافل خارج البلاد،
يتفاقم الوضع مع وصول الأمراض والالفقر.
مخاوف من أزمة طعامية شاملة ب سوريا
يُعاني شعب سوريا من أوضاع صعبة نتيجة للعديد من العوامل. تُفاقم مخاوف إلى أزمة طعامية واسعة بال سوريا، المؤلمة ب سوء الوضع الأمني. ولأنه ارتفاع الأسعار، و غياب الإمكانيات، إضافةً إلى التوترات المستمرة.
accord لوقف إطلاق النار في شمال غرب سوريا يدخل حيز التنفيذ
أعلن الطرفان، المتمردون وقوات الأسد عن اتفاق لوقف إطلاق النار في website شمال غرب سوريا بعد أسابيع من المحادثات . وسيبدأ الوقف بتنفيذ حيز التنفيذ غدا .
هذا صفقة يأتي بعد الكثير من حرب دموية في المنطقة.
تم توفير تعهدات من منظمة التعاون والتنمية الاقتصادية لضمان الاتفاق .
أحلاف دولية تطالب بفتح الممرات الإنسانية إلى الأراضي المحتلة في سوريا".
بصورة متزايدة| بشكل مطرد|بالأمس القريب|، تزايد ضغوط المنظمات الدولية على الحكومة السورية و الأطراف المتحاربة لفتح الممرات الإنسانية إلى المناطق المحاصرة في سوريا. وتهدد| وتؤكد|تعتبر| هذه المنظمات أن الحصار المستمر يمثل خطراً مباشراً على حياة السكان البسطاء الذين يعانون من ندرة الطعام| الغذاء| الموارد الأساسية.{
ارتفاع وتيرة الهجمات على المدنيين في محافظة إدلب
يعيش سكان محافظة/قضاء/منطقة إدلب تحت سطوة بقاء مستمر/حالة فوضى/ظروف صعبة، حيث شهدت المنطقة زيادة ملحوظة في الهجمات/العمليات العسكرية/التصدي للقوات. هذا الوضع يهدد أمن المدنيين/حياتهم/السلامة العامة، ويترك الكثير من الضحايا. يصبح الحالة الراهنة/الوضع المقلق/المؤامرة المتصاعدة بمثابة كابوس حقيقي/تهديد مباشر/أمر خطير للسكان المحليين الذين يعانون من الفقر والحرمان/يفتقدون للبنى التحتية الأساسية/لم ينسوا الأذى الذي سببوه.
القيادة الروسية تعلن عن قصف " "واسعة" لقواعد الإرهابيين في بلاد الشام
أعلنت روسيا اليوم عن قصف كبيرة على قواعد الارهابيين في سوريا.
واعتبرت القيادة الروسية أن هذا الضربة يأتي كرد على النشاط الأخيرة لـ المجرمين.
وتأتي هذه الإعلان بعد لقاء مناقشات بين حكومة روسيا و الحلفاء في المنطقة.
Report this page